17.6.2021
في اليوم العالمي لمكافحة التصحّر والجفاف، يُجدر الإشارة إلى أنّ مناخنا في الشرق الأوسط يُصنّف على أنه جاف وشبه قاحل. أدّى انخفاض هطول الأمطار واستمرار موجات الحرارة الطويلة نتيجةً للتغيّر المناخيّ إلى 6 سنوات من الجفاف في البلاد. وقد أثّر ذلك على سُبل عيشنا وأمننا الغذائي وتسبب في فقدان تنوّعنا البيولوجي. لذلك تتركّز نشاطات جمعيّة الجليل على تقوية المجتمعات المحلية وحماية البيئة من خلال مشاريعها “الصمود امام التغيّر المناخيّ في شفاعمرو”، ومشروع “وحدة وتنوّع في الطبيعة والمجتمع ” التي يمولها الاتحاد الأوروبي.
